أحمد واشرف صديقان يعجبان بالفتاة سلوى، واشرف لا يستطيع ان يواجهها مباشرة، فيقوم بكتابة رسائل إليها يشرح حاله ويؤكد على حبه لها وإعجابه الشديد بجمالها، ورغم سخونة وحرارة الخطابات، إلا أن اشرف لم يستطيع أن يتخذ موقفاً إيجابياً نحو سلوى، لذا نجد صديقه أحمد...